سعداني لم يولد في الجزائر و لم ينل شرف الولادة بها
إلتحق بمدرسة ..الفنون الفلكلورية.. و اشتهر داخل فرقة غنية عن التعريف
صفق له جمهوره سنين طويلة ..
تفنن على أنواع الأهازيج.. التي تطرب الأسماع في البيوت و الأعراس..
(ياأيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له)
قال الكلب للأسد يوما : يا سيد السباع.. غير اسمي فانه قبيح ..فقال له : أنت خائن لا يصلح لك غير هذا الاسم .. قال جربني , فأعطاه قطعة لحم وقال له احفظ هذه إلى الغد وأنا أغير اسمك..أخذ الكلب قطعة اللحم ..وبعد زمن جعل الكلب ينظر إلى اللحم ويصبر .. فلما غلبته نفسه قال : وأي شيء في اسمي.. وما كلب إلا اسم حسن.. وأكل اللحم ..يقول ابن الجو زى : وهكذا خسيس الهمة.. القنوع بأقل المنازل.. المختار لعاجل الهوى.. على آجل الفضائل
دود القزّ ينسج دائما ويهلك غمّا وسط ما هو ناسجه
الحمار بئس المطية إن أوقفته أدلى وإن تركته ولى كثير الروث قليل الغوث سريع إلى الفرارة بطيء في الغارة لا توقى به الدماء ولا تمهر به النساء ولا يحلب في الإناء
إنّ الحمار ومن فوقه حمار
ان شرّهما الرّاكب
ومن العرب من لا يركبه أبدا ولو بلغت به الحاجة والجهد
ومن الناس من تسمو مطالبه إلى ما يحبه الله ورسوله وله همة عظيمة في تحصيل مطالبه وأهدافه وبين هذه الأقسام مراتب كثيرة
متفاوتة
قال ابن القيم رحمه الله : لذة كل أحد على.. حسب قدره وهمته.. وشرف نفسه .. فأشرف الناس نفسا ..وأعلاهم همة.. وأرفعهم قدرا.. من لذته في معرفة الله ..ومحبته.. والشوق إلى لقاءه.. والتودد إليه ..بما يحبه ويرضاه
نعم حزبنا كالمولود
كتاب أبيض ناصع
لا يصل إليه شيطان فيدنسه
صفحاته تفوح برائحة مناضلاتنا ومناضلينا الزكية الطيبة
خرج من بطن أمه الجزائر
أم الأوطان
و سيترعرع في أحضانها أبد الدهر
إن شاء الله
زينة الجزائر الأم وقرة عين المواطن الأب السعيد
الرئيس الأستاذ علي بن فلس ذو همة عالية
هو في سعى دائم لتحصيل الحسنات والوصول إلى مرضاة رب الأرض والسماوات
فلن تنال منه شرف الرد
حزبنا حزب الشعب
كل الشعب
يرحب بالجميع و لا يقصي أحدا
العائلة الثورية البنفليسية الأوراسية لا تعترف البته بحزب يرأسه سعداني
انقطع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
شيطان يتبع شيطانة
وجه خوارج العصر الغادر
ابتلاه الله تعالى بوجه قبيح شديد السواد
لسان كالمنشار مسموم
تدنو منه فتجد في صدره ثعبان
كشر عن أنيابه واظهر ما كان مستورا في فؤاده
لتبتعد نهائيًّا عن السياسة بقية عمرك
الخزي و العار لأمثالك و تبا لك
"يا مهرج "الحزب المريض
نحن أجناد الأوراس
اجناد الجزائر
إختصاص : الرد الحرّ المناسب على من لا همة له
وكان ذلك من لطف الله تعالى
Algériennes, Algériens du monde, à nous de dire dans quelle Algérie nous voulons vivre.
A nous de choisir. A nous d’agir.